الخميس، الساعة 06:00 مساءً.
كنت أعيش يومًا عاديًا… أو على الأقل كنت أحاول إقناع نفسي بذلك. ثم جاء الاتصال.
🔊 “ألو… عبد الرحمن؟ عندك تنويم، تعال للمستشفى يوم السبت بالليل لمكتب التنويم.”
مكالمة باردة، خالية من المشاعر، تُلقى عليَّ كأنها مجرد إجراء روتيني. لكنها ليست كذلك.
أنا